المثنى :
اللذان ـ اللذيّان .. اللتان ـ اللتيّان.
٢ ـ ألا يكون الاسم لفظه على وزن صيغة من صيغ التصغير ، فلا تصغر ألفاظ مثل :
كميت ـ دريد ـ سويد.
٣ ـ أن يكون معنى الاسم قابلا للتصغير فلا تصغر أسماء معظمة دائما كأسماء الله والأنبياء والملائكة. ولا تصغر أسماء مثل : كلّ ، بعض ، ولا أسماء الشهور ، أو أيام الأسبوع ، ولا جمع التكسير الدال على الكثرة ... الخ.
كيفية التصغير :
للتصغير ثلاث صيغ هى :
فعيل ـ فعيعل ـ فعيعيل.
وليس مقصودا أن تتطابق مع الميزان الصرفى حرفا بحرف ، وإنما المقصود بها أنها «القالب» الذى يخرج على أساسه الاسم المصغر ، بحيث يتساوى مع الصيغة فى عدد الحروف وفى نوع الحركة والسكون ؛ فإذا أخذنا كلمة «مسجد» مثلا ، ونحن نعرف أنها على وزن «مفعل» ، فإننا نلاحظ أن تصغيرها هو «مسيجد» على «مفيعل» من ناحية الميزان ، ولكنها فى التصغير تنطبق على الصيغة الثانية التى هى «فعيعل».
ونعرض الآن لكيفية تصغير الاسم على النحو التالى :
يصغر على صيغة (فعيل) ، وذلك بأن نضم الحرف الأول ، ونفتح الحرف