ولا يلتزمون بالعهود ، بل يتبعون ـ في الواقع ـ أهواءهم.
(بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يُؤْمِنُونَ)
بالحق انما بما تمليه مصالحهم الذاتية وشهواتهم واهواؤهم.