(٢٤٣) «القرناصية».
(٢٤٤) «السيافية»
(٢٤٥) «الإسماعيلية»
(٢٤٦) «المنصورية»
(٢٤٧) «البهائية»
(٢٤٨) «الخسروية» التي مرت
(٢٤٩) «الكواكبية» أنشأها سنة (١١٦٧) السيد أحمد بن السيد أبي السعود ابن السيد أحمد الكواكبي في محلة الجلوم الصغرى وأودعها كتبا قيمة تفرقت أيدي سبا.
(٢٥٠) «الأحمدية» أنشأها سنة (١١٦٦) على صلحاء أكراد ما وراء الموصل. وفيها نحو ثلاثة آلاف كتاب ، القاضي أحمد بن طه زاده المشتهر بالچلبي.
(٢٥١) «الهاشمية» في محلة الفرافرة ، أنشأها هاشم الدلال باشي من أصحاب الأملاك بحلب سنة عشر وثلاثمائة وألف.
(٢٥٢) «الدليوانية» كانت مسجدا فرممه محمد أسعد باشا الجابري سنة (١٣٢٣) وجعل فيها ست حجر للطلبة وحجرة للمدرس يدرس فيها الفقه الشافعي ، وشرط أن يكون الطلبة غرباء.
(٢٥٣) «البلاطية» هي زاوية مشروط فيها إقامة عشرة من الطلبة الحنفية ولها إمام ومؤذن ومدرس ولهم طعام ، وقفها الأمير زين الدين الحاج بلاط الدوادار وهي خارج باب المقام ، بقي من آثارها إيوان كبير وست حجر يسكنها الفقراء ، عمرت في منتصف القرن التاسع.
(٢٥٤) «التجهيز» أنشئت في صفر سنة عشر وثلاثمائة وألف باسم المكتب السلطاني ، وهي في غربي حلب في محلة اسمها السليمية أو الجميلية وهي دار التجهيز والمعلمين.
(٢٥٥) «الصنائع» أسست هذه المدرسة سنة (١٣١٩) في دار الصابوني من محلة باب قنسرين ، ثم اتخذ لها بناء خاص في محلة السليمية.
(٢٥٦) «الأميري» هو جامع لكن فيه حجر للدرس ومدرس للحديث والفقه والنحو.