سلسبيل قد أتى تاريخه |
|
اشرب الماء ولا تنس الحسين |
وتملكك الروعة عندما تشاهد الصحن وروعته وقد كتب القرآن على جوانبه بخطوط بارزة تقرأ جلية بالرغم من ارتفاع جدران الصحن حوالي ١٥ متر ، وأول ما تشاهده في وسط الصحن هو الإيوان الذهبي بجدرانه الذهبية المشعة وابواب الحرم الحسيني الذهبية وقد كتب عليها بالذهب الخالص :
|
فداء لمثواك من مضجع |
|
وهي قصيدة من أروع الشعر لشاعر العرب ـ اليوم ـ الأستاذ محمد مهدي الجواهري ، وقصيدة الشاعر الكبير المرحوم السيد حيدر الحلي ومنها :
يا تربة الطف المقدسة التي |
|
هالوا على ابن محمد بوغائها |
إلى غير ذلك من القطع الشعرية التي تزدان بها جدران الحرم الحسيني المقدس .