٣٥٤ ـ باب رامس ، ورامش
أما الأوّل : ـ بالسين المهملة ـ : موضع في ديار محارب روى عبد الملك بن أبي بكر بن محمّد بن عمرو بن حزم عن جدّه عن عمرو بن حزم قال : كتب رسول الله صلى الله عليه وسلم : «هذا كتاب من محمّد رسول الله لعظيم بن الحارث المحاربي أن له المجمعة من رامس ، لا يحاقه فيها أحد». وكتب الأرقم.
وأما الثّاني : آخره شين معجمة ـ : موضع عجمي.
٣٥٥ ـ باب رابغ ، ورايع
أما الأوّل : ـ بعد الألف باء موحّدة مكسورة وآخره غين معجمة ـ : بطن رابغ واد عند الجحفة ، له ذكر في المغازي ، وفي أيام العرب ، وقال الواقدي : هو على عشرة أميال من الجحفة فيما بين الأبواء والجحفة قال كثير :
ونحن منعنا يوم مرّ ورابغ |
|
من النّاس إذ نغزى وإذ نتكنّف |
وأما الثّاني : ـ بعد الألف ياء تحتها نقطتان ، وآخره عين مهملة ـ : فناء من أفنية المدينة.
٣٥٦ ـ باب رايعة ، ورايغة
أما الأوّل : ـ بالعين المهملة ـ : دار رايعة موضع بمكّة قيل : فيه مدفن آمنة أم النّبي صلى الله عليه وسلم ، وقيل : بل دفنت بالأبواء بين مكّة والمدينة ، وقيل : بمكّة أيضا في شعب أبي دب.
وأما الثّاني : بالغين المعجمة ـ : من منازل حاج البصرة بين إمرة وطخفة.
٣٥٧ ـ باب رامان ، ودامان
أما الأوّل : ـ ناحية فارسية.
وأما الثّاني : أوله دال مهملة ـ : من نواحي الشام.
٣٥٨ ـ باب ربذة ، وريدة ، وزندة
أما الأوّل : ـ بعد الراء المفتوحة باء موحّدة مفتوحة أيضا وذال معجمة ـ : من منازل الحاج بين السليلة والعمق ، بها قبر أبي ذر الغفاري وينسب إليها أبو عبد العزيز موسى بن عبيدة بن نشيط الربذي يروي عن أخيه عبد الله ابن عبيدة الربذي وكان بينهما في السن ثمانون سنة وأخوهما محمّد أيضا روى الحديث.
وأما الثّاني : ـ بعد الراء المفتوحة ياء تحتها نقطتان ساكنة ثمّ دال مهملة ـ : مدينة باليمن على مسيرة يوم من صنعاء ذات عيون وكروم.
وأما الثّالث : ـ أوله زاي مفتوحة بعدها نون ساكنة ـ : مدينة بالروم من فتوح أبي عبيدة رضي الله عنه.
٣٥٩ ـ باب رباب ، ورباب وزباب