أما الأوّل : ـ بضمّ الهمزة وآخره نون ـ : بلد في آخر صعيد «مصر» ينسب إليه نفر من أهل العلم منهم أبو عبد الله محمّد بن عبد الوهاب بن أبي حاتم الأسواني حدّث عن محمّد بن المتوكل بن أبي السّري روى عنه أبو عوانة الاسفرايينيّ.
وأما الثّاني : ـ بفتح الهمزة وآخره فاء «...».
٥٤ ـ باب أسد وآسك
أما الأوّل : ـ بفتح الهمزة والسين المهملة وآخره دال ـ : حمراء الأسد من المدينة على ثمانية أميال ، وإليها انتهى رسول الله صلى الله عليه وسلم في طلب المشركين بعد وقعة أحد.
وأما الثّاني : ـ بالمدّ على وزن آدم وآخره كاف : موضع بقرب أرجان.
٥٥ ـ باب أشتر وأشير
أما الأوّل : ـ بعد الهمزة شين معجمة ثمّ تاء فوقها نقطتان ـ : بلد قريب من نهاوند خرج منه جماعة من أهل العلم.
وأما الثّاني : ـ بعد الشين المكسورة ياء «ساكنة» تحتها نقطتان : حصن عظيم بالمغرب كان منه عبد الله علي أبو محمّد الأنصاري الآشيري.
٥٦ ـ باب إصبع ، وأصبغ وأضبع
أما الأوّل : ـ بعد الهمزة المكسورة صاد مهملة ثمّ باء موحّدة ، وآخره عين مهملة ـ : اصبع خفّان بناء عظيم الكوفة من أبنية الفرس.
وجبل نجدي.
وأما الثّاني : ـ بفتح الهمزة وآخره عين معجمة ـ : واد من ناحية البحرين : وأما الثّالث ـ بعد الهمزة المفتوحة ضاد معجمة ثمّ باء موحّدة مضمومة ، وآخره عين مهملة ـ : موضع على طريق حاج البصرة بين رامتين وإمرة.
٥٧ ـ باب إضم ، وأصمّ
أما الأوّل : ـ بعد الهمزة المكسورة ضاد معجمة وميم مفتوحة وميم خفيفة ـ : ذو إضم مياه تطؤها الطريق بين مكّة واليمامة ، عند السّمينة.
وقيل : ذو إضم جوف هنالك به ماء : وأماكن يقال لها الحناظل ، وله ذكر في سرايا رسول الله صلى الله عليه وسلم.