ما أقرنت : أي ما ضعفت.
وأما الثّالث : فأوله ثاء مثلثة مفتوحة وخاء معجمة ـ : جبل بنجد في ديار بني كلاب عند معدن ذهب وجزع أبيض.
وأما الرّابع : أوله باء موحّدة مضمومة وحاء مهملة وتاء عليها نقطتان ـ : وادي البحت قريب من العذيب يطؤه الطريق بين الكوفة والبصرة ولا أحقه.
٨٣١ ـ باب النّخيل ، والنّجيل والنّجيل
أما الأوّل : بضمّ النون وفتح الخاء المعجمة ـ : عين قرب المدينة ، فوق نخل على خمسة أميال.
وذو النخيل أيضا : قرب مكّة بين مغمس وأثبرة.
وأيضا : دوين حضرموت.
والنخيل أيضا : ناحية من نواحي الشام.
وأما الثّاني : ـ بضمّ النون وفتح الجيم : ـ من أعراض المدينة من ينع ، قال كثير ـ :
وحتّى أجازت بطن ضاس ودونها |
|
دعان فهضبا ذي النّجيل فينبع |
وقيل : بالراء ـ : وهو عين ونخيل بين الصفراء وينبع.
وأما الثّالث : بفتح النون وكسر الجيم ـ : قاع قريب من المسلح والأتم فيه مزارع على السواني.
٨٣٢ ـ باب النّخيلة ، والنّجيلة
أما الأوّل : بالخاء المنقوطة ـ : موضع قرب الكوفة على سمت الشام.
وأما الثّاني : ـ بالجيم تحتها نقطة ـ : ماء في بطن النشاش ، واد بين اليمامة وضرية.
٨٣٣ ـ باب النّخل ، والثّجل والنّجل
أما الأوّل : بفتح النون وسكون الخاء المعجمة ـ : نخل عبد الرحمن بن سهل بن سعد الذي يدعى المذاد غربي مسجد الأحزاب.
وبطن نخل قرية بالحجاز.
وأما الثّاني : ـ بضمّ الثاء المثلثة والجيم ـ : موضع في شق العالية.
وأما الثّالث : بضمّ النون والجيم الساكنة ـ : ذو النجل قرية أسفل صفينة ، بين أفيعية وأفاعية ، وهي مرحلة من مراحل الطريق ، وبها ماء ملح ، ويستعذب لها من النجارة ، والنجير ومن ماء يقال له ذو محبلة.
٨٣٤ ـ باب النّخذ ، والنّجد ، والنّجد