خزاعة بيناهو يرعى بحرة الوبرة عدا الذيب على غنمه. الحديث في أعلام النبوة.
وأما الثّاني : ـ بكسر التاء التي فوقها ثنتان ودال ـ : رملة بالدهناء كان بها يوم.
٨٦٤ ـ باب وبار ، ونان
ما بعد الواو باء وآخره راء يضم ويكسر ـ : مدينة بأقصى اليمن خالية من الأنيس ، زعموا أن الجن غلب عليها بين اليمن ورمل يبرين محلة عاد ، وقيل : هو رمل إرم ذات العماد ، وقيل : بين عمان ويبرين.
وأما الثّاني : ـ بنونين ـ : موضع من ديار الأزد.
٨٦٥ ـ باب وبعان وريعان
أما الأوّل : بفتح الواو ثمّ باء مكسورة تحتها نقطتان ـ : قرية على أكتاف أرة ، وأرة جبل عظيم مر ذكره في حرف الهمزة ، وقد قال الشاعر ـ :
فإنّ بخلص فالبريراء فالحشا |
|
فوكد إلى النّقعاء من وبعان |
جواري من حيّي عداء كأنّها |
|
مها الرّمل ذي الأزواج غير عوان |
جننّ جنونا من بعول كأنّها |
|
قرود تنازى في رياط يمان |
وأما الثّاني : أوله راء وياء ساكنة تحتها نقطتان ، وقيل : بكسر الراء والباء الموحّدة ـ : جبل حجازي ، قال ربيعة بن الكودن في شعر هذيل ـ :
ومنها بأصحابي وريعان موهنا |
|
تلألؤ برق في سنّا متألق |
ومنها أي من ناحيتها وريعان : بلد ويقال : جبل. موهنا : بعد ساعة من الليل.
والسنا : الضوء متألق : إذا اشتد البرق فقد تألق.
٨٦٦ ـ باب وج ، ووحّ
أما الأوّل : بالجيم ـ : اسم جامع لحصون الطائف ، وقيل : لواحد.
وأما الثّاني : ـ بالحاء ـ : ناحية من عمان.
٨٦٧ ـ باب وجرة ، ووجز ، ووخذة
أما الأوّل : على جادة البصرة إلى مكّة بإزاء الغمرة التي على جادة الكوفة منها يحرم أكثر الحاج ، وهي سرة نجد ستون ميلا لا تخلو من شجر ومرعى ومياه ، والوحش بها كثير.
وأما الثّاني : ـ بغير هاء ـ : جبل بين سلمى وأجإ.