وقرية بهجر.
وأما الثّالث : بعد الواو خاء وذال وهاء ـ : من قرى خيبر الحصينة ، بها نحل.
٨٦٨ ـ باب الوركة ، والورلة
أما الأوّل : بالكاف ـ : موضع باليمامة ، عند الغزيز ، ماء لبني تميم.
وأما الثّاني : ـ بئر في جوف الرمل ، لبني كلاب متوح ، ولا يسمى متوحا حتى تكون مطوية بالصخر.
٨٦٩ ـ باب الودّ ، زوالودّ ، والوذّ
أما الأوّل : بفتح الواو ـ : جبل قرب جفاف والثعلبية.
وأما الثّاني : ـ بالضم ـ : موضع تهام ، وقيل : بالفتح صنم ذكر في القرآن.
وأما الثّالث : بفتح الواو والذال المعجمة ـ : موضع تهام أحسبه جبلا.
٨٧٠ ـ باب ورقان ، وودقان
أما الأوّل : بكسر الراء على وزن ملكان ـ : جبل أسود بين العرج والرويثة على يمين المصعد من المدينة إلى مكّة ينصب ماؤه إلى ريم ، قال نوفل بن عمارة بن الوليد : ـ
أرى نزوات بينهنّ تفاوت |
|
وللدّهر أحداث قذا حدثان |
أرى حدثا ميطان منقلع له |
|
ومنقلع من دونه ورقان |
قال أبو الأشعث الكندي في «أسماء جبال تهامة» : ولمن صدر من المدينة مصعدا أول جبل يلقاه عن يساره ورقان ، وهو جبل أسود عظيم كأعظم ما يكون من الجبال ينقاد من سيالة إلى المتعشى بين العرج والرويثة ، ويقال للمتعشى الجي ، وفي ورقان أنواع الشجر المثمر كله غير التمر وفيه القرظ والسماق والرمان والخزم ، وفيه أوشال وعيون عذاب.
وأما الثّاني : ـ بعد الواو دال ساكنة ـ : في «الجمهرة».
٨٧١ ـ باب وسخاء ، ووشحاء
أما الأوّل : بالواو وسين مهملة وخاء معجمة ممدود ـ : موضع في شعر.
وأما الثّاني : ـ بعد الواو شين معجمة وحاء مهملة مقصور «؟» ـ : ماء بنجد في ديار كلاب لبني نفيل.
٨٧٢ ـ باب وعال ، وعوال
أما الأوّل : فأوله واو ـ : جبل سماوة كلب بين الكوفة والشام.
وأما الثّاني : ـ فأوله عين ـ : أحد الأجبل الثلاثة التي تكتنف الطرف ، على يوم وليلة من المدينة ، الأخران