يقال الحليت ـ بضمّ الحاء وفتح اللام وتخفيفه ، ويقال الحليت ـ بكسر الحاء.
وأما الثّاني : ـ أوله خاء معجمة والباقي نحو الأوّل ـ : اسم تيماء.
٢٨٣ ـ باب حليفة ، وخليفة ، وخليقة
أما الأوّل : ـ بضمّ الحاء وفتح اللام ـ : ذو الحليفة مهل أهل المدينة ، وهي بقرب المدينة.
وموضع آخر بين حاذة وذات عرق من تهامة.
وأما الثّاني : ـ أوله خاء معجمة مفتوحة ثمّ لام مكسورة ـ : جبل بمكّة يشرف على أجياد.
وأما الثّالث : ـ بعد الياء قاف ، والباقي نحو ما قبله ـ : مترل على اثني عشر ميلا من المدينة ، بينها وبين ديار سليم.
وأيضا : ماءة على الجادة بين اليمامة ومكّة.
٢٨٤ ـ باب الخليف ، والخليف
أما الأوّل : ـ بضمّ الخاء وفتح اللام ـ : موضع نجدي.
وأما الثّاني : ـ أوله خاء معجمة ثمّ لام مكسورة ـ : جبل ، قال عبد الله بن جعفر العامري :
فكأنّما قتلوا بجار أخيه |
|
موسط الملوك على الخليف غزالا |
٢٨٥ ـ باب حلوان ، وجلدان
أما الأوّل : ـ بضمّ الحاء ـ : البلد المعروف ، وهو آخر حد السواد مما يلي المشرق ، نسب إلى حلوان بن عمران بن الحاف بن قضاعة ، لأنه بناه ، وينسب إليه خلق كثير من المتقدمين والمتأخرين ، من أه العلم والرواية.
وأيضا : موضع من نواحي مصر.
وأما الثّاني : ـ أوله جيم مكسورة وبعد اللام دال مهملة ـ : بلد بقرب الطائف بين لية وبسل ، يسكنه بنو نصر.
٢٨٦ ـ باب حمى ، وخمّى
أما الأوّل : بكسر الحاء وتخفيف الميم وبالقصر ـ : حمى ضرية ، وحمى الربذة ، وهو الموضع الذي أكثر الناس فيه على عثمان ، وحمى فيد ، وأشهرها ضرية ، له ذكر كثير في أيام العرب وأشعارهم ، ولكل من هذه جبال تكتنفه تسمى الأخيلة ، والأخايل.
وأيضا : بلد يمان لبني الحارث بن كعب.