ورد بدرا.
شقر : بالقاف كزفر ، ماء بالربذة عند سنام جبل مشرف على معدن الماوان.
الشقراء : تأنيث الأشقر ، في الحديث : وفد عمرو بن سلمة الكلابي على النبي صلىاللهعليهوسلم ، واستقطعه حمى بين الشقراء والسعدية ، وهما ما آن في البادية ، قاله ياقوت.
الشقراة : جبيل انصب في غربي النقيع.
الشقرة : بالضم ثم السكون ، موضع بطريق فيد ، بين جبال حمر ، على نحو ثمانية عشر ميلا من النخيل ، وعلى يوم من بئر السائب ويومين من المدينة ، انتهى إليه بعض المنهزمين يوم أحد ، كما رواه البيهقي ، ومنه قطع كثير من خشب الدوم لعمارة المسجد النبوي بعد الحريق.
شق : بالفتح عن الزمخشري ، وقيل : بالكسر ، من حصون خيبر ، وقرية من قرى فدك يعمل فيها اللجم.
وروى الواقدي أن النبي صلىاللهعليهوسلم تحوّل إلى أهل الشق ، وبه حصون ذوات عدد ، يعني بعد فراغه من النطاة ، فذكر فتح أول حصونه ، وأن أهله هربوا إلى حصن البزار بالشق أيضا ، وأنهم كانوا أشد أهل الشق رميا للمسلمين بالنبل والحجارة ، وأن النبي صلىاللهعليهوسلم أخذ كفّا من حصباء فحصب به حصنهم ، فرجف بهم ثم ساخ في الأرض ، فأخذه المسلمون أهله.
شقة بني عذرة تقدمت في مساجد تبوك.
شقة بني عذرة شلول
شلول : بلامين كصبور ، موضع بنواحي المدينة ، قال ابن هرمة :
أتذكر عهد ذي العهد المحيل |
|
وعصرك بالأعارف والشّلول |
وتعريج المطية يوم شوظى |
|
على العرصات والدمن الحلول |
الشماء : بالتشديد والمد ، هضبة عالية في حمى ضرية ، قاله المجد ، وسماها الهجري الشيماء بالمثناة التحتية وقال : إنها من هضب الشق بناحية عرفجا ، سميت بذلك لأنها حمراء وفي ناحيتها سواد.
الشماخ : بالفتح والتشديد وإعجام الخاء ، أطم في قبلة بيوت بني سالم خارجها.
شمنصير : بفتحتين ثم نون ساكنة وصاد مهملة مكسورة ثم مثناة تحتية وراء ، جبل ساية.
شناصير : من نواحي المدينة ، قال ابن هرمة :
لو عاج صحبك شيئا من رواحلهم |
|
بذي شناصير أو بالنعف من عظم |