صار خارج حدودها نفذ فيه أمر عثمان ، فحمل على الصورة المعروفة .
وترك معاوية إتمام هذه المأساة ، مأساة أبي ذر الصحابي الجليل ليكملها غيره .
فحمل من المدينة الى الربذة ، حتى مات هناك وحيدا غريبا .
وبدوري ، فانني أترك للمؤرخين تفصيل ذلك .