الفرقان « ٢٥ » وأعتدنا لمن كذب بالساعة سعيرا * إذا رأتهم من مكان بعيد سمعوا لها تغيظا وزفيرا * وإذا القوا منها مكانا ضيقامقرنين دعوا هنالك ثبورا * لا تدعوا اليوم ثبورا واحد وادعوا ثبورا كثيرا * قل أذلك خير أم جنة الخلد التي وعد المتقون ١١ ـ ١٥ « وقال تعالى » : الذين يحشرون على وجوههم إلى جهنم اولئك شرمكانا وأضل سبيلا ٢٤ « وقال تعالى » : والذين يقولون ربنا اصرف عنا عذاب جهنم إن عذابها كان غراما * إنها ساءت مستقرا ومقاما ٦٥ ـ ٦٦ « وقال » : ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق أثاما * يضاعف له العذاب ويخلد فيه مهانا ٦٨ ـ ٦٩.
العنكبوت « ٢٩ » ومأويكم النار ومالكم من ناصرين ٢٥ « وقال تعالى » : يستعجلونك بالعذاب وإن جهنم لمحيطة بالكافرين * يوم يغشاهم العذاب من فوقهم ومن تحت أرجلهم ويقول ذوقوا ماكنتم تعملون ٥٤ ـ ٥٥ « وقال سبحانه » : أليس في جهنم مثوى للكافرين ٦٨.
لقمان « ٣١ » فبشره بعذاب أليم ٧ « وقال » : ثم نضطر هم إلى عذاب غليظ ٢٤.
التنزيل « ٣٢ » ولكن حقالقول مني لاملان جهنم من الجنة والناس أجمعين * فذوقوا بما نسيتم لقاء يومكم هذا إنا نسيناكم وذوقوا عذاب الخلد بما كنتم تعملون ٥٣ ـ ١٤ « وقال عزوجل » : وأما الذين فسقوا فمأويهم الناركلما أرادوا أن يخرجوا منها اعيدوا فيها وقيل لهم ذوقوا عذاب النار الذي كنتم به تكذبون * ولنذ يقنهم من العذاب الادنى دون العذاب الاكبر لعلهم يرجعون ٢٠ ـ ٢١.
الا حزاب « ٣٣ » إن الله لعن الكافرين وأعد لهم سعيرا * خالدين فيها أبدا لا يجدون فيها وليا ولا نضيرا * يوم تقلب وجوههم في النار يقولون يا ليتنا أطعنا الله و أطعنا الرسولا * وقالوا ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبرائنا فأضلونا السبيلا * ربنا آتهم ضعفين من العذاب والنعهم لعنا كبيرا ٦٤ ـ ٦٨.
سباء « ٣٤ » والذين سعوا في آياتنا معاجزين اولئك لهم عذاب من رجز أليم ٥ « وقال تعالى » : والذين يسعوا في آياتنا معاجزين اولئك في العذاب محضرون ٣٨.
فاطر « ٣٥ » إنما يدعو حزبه ليكونوا من أصحاب السعير * الذين كفروا لهم