عِبادَهُ يا عِبادِ فَاتَّقُونِ ) قال : إذا أراد الله عزّ وجلّ أن ينسى أهل النار جعل للرجل منهم صندوقا على قدره من النار لا ينبض فيه عرق إلاّ فيه مسمار من نار.
[ سويد بن علقمة ] ص / ٢٩٩ / ٣٠٠.
الآية (٤٤) : قوله تعالى : ( لِلَّهِ الشَّفاعَةُ جَمِيعاً ) يقول : لا يشفع أحد إلاّ بإذنه.
[ مجاهد ] ص / ٥٦.
ما ورد في تفسير سورة غافر
الآية (٧٢) : في قوله : ( ثُمَّ فِي النَّارِ يُسْجَرُونَ ) قال : يقول : توقد بهم النار.
[ مجاهد ] ص / ٢٩٠.
ما ورد في تفسير سورة الزخرف
الآية (٧١) : في قوله عزّ وجلّ : ( يُطافُ عَلَيْهِمْ بِصِحافٍ مِنْ ذَهَبٍ ) قال : يطاف عليهم بسبعين صحفة من ذهب كل صحفة فيها لون ليس في الأخرى.
[ عبد الله بن عمرو ] ص / ٢٠٧.
الآية (٧٧) : في قوله عزّ وجلّ : ( وَنادَوْا يا مالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنا رَبُّكَ ) قال : مكث عنهم ألف سنة ثم قال : إنكم ماكثون.
[ ابن عباس ] ص / ٣٢٢.
الآية (٨٦) : في قوله : ( وَلا يَمْلِكُ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ الشَّفاعَةَ إِلاَّ مَنْ شَهِدَ بِالْحَقِّ وَهُمْ ) يعني : عيسى وعزير والملائكة يقول : لا يشفع عيسى وعزير والملائكة إلاّ لمن شهد بالحقّ.
[ مجاهد ] ص / ٥٦.