فأتونا بسلطان مبين * قالت لهم رسلهم إن نحن إلا بشر مثلكم ولكن الله يمن على من يشاء من عباده وما كان لنا أن نأتيكم بسلطان إلا بإذن الله وعلى الله فليتوكل المؤمنون * وما لنا ألا نتوكل على الله وقد هدينا سبلنا ولنصبرن على ما آذيتمونا وعلى الله فليتوكل المتوكلون* وقال الذين كفروا لرسلهم لنخرجنكم من أرضنا أو لتعودن في ملتنا فأوحى إليهم ربهم لنهلكن الظالمين * ولنسكننكم الارض من بعدهم ذلك لمن خاف مقامي وخاف وعيد* وأستفتحوا وخاب كل جبار عنيد ٩ ـ ١٥.
الحجر « ١٥ » وما أهلكنا من قرية إلا ولها كتاب معلوم * ما تسبق من امة أجلها وما يستأخرون ٤ ـ ٥ « وقال تعالى » : ولقد أرسلنا من قبلك في شيع الاولين* وما يأتيهم من رسول إلا كانوا به يستهزءون ١٠ ـ ١١.
النحل « ١٦ » وما أرسلنا من قبلك إلا رجالا نوحي إليهم فسئلوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون * بالبينات والزبر (١) ٤٣ ـ ٤٤.
الاسراء « ١٧ » ولقد فضلنا بعض النبيين على بعض ٥٥.
الكهف « ١٨ » وما نرسل المرسلين إلا مبشرين ومنذرين ٥٦.
مريم « ١٩ » اولئك الذين أنعم الله عليهم من النبيين من ذرية آدم وممن حملنا مع نوح ومن ذرية إبراهيم وإسرائيل وممن هدينا واجتبينا إذا تتلى عليهم آيات الرحمن خروا سجدا وبكيا فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلوة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا ٥٨ ـ ٥٩.
الانبياء « ٢١ » ما آمنت قبلهم من قرية أهلكناها أفهم يؤمنون * وما أرسلنا قبلك إلا رجالا نوحي إليهم فسئلوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون * وما جعلنا جسدا لا يأكلون الطعان وما كانوا خالدين * ثم صدقناهم الوعد فأنجيناهم ومن نشاء وأهلكنا المسرفين ٦ ـ ٩
الحج « ٢٢ » وإن يكذبوك فقد كذبت قبلهم قوم نوح وعاد وثمود * وقوم إبراهيم
ـــــــــــــــ
(١) جمع زبر وهو كتاب غليظ الكتابة ، وقيل : الزبور كل كتاب صعب الوقوف عليه من الكتب الالهية ، وقيل : اسم لكل كتاب لايتضمن شيئا من الاحكام الشرعية ، ولذا سمى كتاب داود النبى به لانه لايتضمن شيئا من الاحكام الشرعية.