جعلنا لكم عليهم سلطانا مبينا ٨٨ ـ ٩١.
وقال سبحانه : يا أيها الذين آمنوا إذا ضربتم في سبيل الله فتبينوا ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلم لست مؤمنا تبتغون عرض الحياة الدنيا فعند الله مغانم كثيرة كذلك كنتم من قبل فمن الله عليكم فتبينوا إن الله بما تعملون خبيرا ٩ وقال سبحانه : وإذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك وليأخذوا أسلحتهم فإذا سجدوا فليكونوا من ورائكم ولتأت طائفة أخرى لم يصلوا فليصلوا معك وليأخذوا حذرهم وأسلحتهم ود الذين كفروا لو تغفلون عن أسلحتكم وأمتعتكم فيميلون عليكم ميلة واحدة ولا جناح عليكم إن كان بكم أذى من مطر أو كنتم مرضى أن تضعوا أسلحتكم وخذوا حذركم إن الله أعد للكافرين عذابا مهينا * فإذا قضيتم الصلاة فاذكروا الله قياما وقعودا وعلى جنوبكم فإذا اطمأننتم فأقيموا الصلاة إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا * ولا تهنوا في ابتغاء القوم إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله ما لا يرجون وكان اله عليما حكيما ١٠٢ ـ ١٠٤.
المائدة : « ٥ » يا أيها الذين آمنوا لا تحلوا شعائر الله ولا الشهر الحرام ولا الهدي ولا القلائد ولا آمين البيت الحرام يبتغون فضلا من ربهم ورضوانا وإذا
____________________
ابن الشماس ، وبين أبى ذر والمنذر بن عمر والمعنق ، وبين حاطب بن أبى بلتعة وعويم بن ساعدة وبين سلمان الفارسى وأبى الدرداء عويمر بن ثعلبة [ في المحبر : ورخيلة بن يخلد ] وبين بلال وأبى رويحة عبدالله بن عبدالرحمن الخثعمى.
وزاد ابن حبيب في المحبر : وبين زيد بن حارثة واسيد بن الخضير ، وبين أبى مرثد الغنوى و عبادة بن الصامت ، وبين مرثد بن أبى مرثد وأوس بن الصامت ، وبين عبيدة بن الحارث بن المطلب الشهيد ببدر وعمير بن الحمام السلمى وبين الطفيل بن الحارث بن المطلب والمنذر بن محمد بن عقبة بن احيحة بن الجلاح ، وبين الحصين بن الحارث بن المطلب ورافع بن عنجدة ، وبين شجاع بن وهب وأوس بن خولى ، وبين عبدالله بن جحش الاسدى وعاصم بن ثابت أبى الاقلح ، وبين محرز ابن نضلة وعمارة بن حزم وبين سالم مولى أبى حذيفة ومعاذ بن ماعص ، وبين عتبة بن غزوان وأبى دجانة سماك بن خرشة ، وبين سعد مولى عتبة وتميم موى خراش بن الصمة ، وبين طليب