وقال تعالى : ولا يحسبن الذين كفروا سبقوا أنهم لا يعجزون * وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم وآخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم وما تنفقوا من شئ في سبيل الله يوف إليكم وأنتم لا تظلمون * وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم* وإن يريدوا أن يخدعوك فإن حسبك الله هو الذي أيدك بنصره وبالمؤمنين* وألف بين قلوبهم لو أنفقت ما في الارض جميعا ما ألفت بين قلوبهم ولكن الله ألف بينهم إنه عزيز حكيم * يا أيها النبي حسبك الله ومن اتبعك من المؤمنين * يا أيها النبي حرض المؤمنين على القتال إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مائتين وإن يكن منكم مائة يغلبوا ألفا من الذين كفروا بأنهم قوم لا يفقهون* الآن خفف الله عنكم وعلم أن فيكم ضعفا فإن يكن منكم مائة صابرة يغلبوا مائتين وإن يكن منكم ألف يغلبوا ألفين بإذن الله والله مع الصابرين ٥٩ ـ ٦٦.
التوبة : « ٩ » يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا آباءكم وإخوانكم أولياء إن استحبوا الكفر على الايمان ومن يتولهم منكم فاولئك هم الظالمون * قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها و تجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لا يهدي القوم الفاسقين * لقد نصركم الله في مواطن كثيرة ٢٣ ـ ٢٥.
____________________
وأبى طلحة زيد بن سهل ، وبين معتب بن حمراء الخزاعى وثعلبة بن حاطب ، وبين زيد بن الخطاب ومعن بن عدى ، وبين واقد بن عبدالله التميمى أو حصن حليف بنى عدى وبشر بن البراء بن معرور ، وبين عامر بن ربيعة العنزى ويزيد بن المنذر بن السرح وبين عاقل بن أبى البكير ومبشر بن عبدالمنذر : ويقال : بل مجذر بن زياد ، وبين عامر بن أبى البكير وثابت بن قيس بن شماس ، وبين خالد بن أبى البكير وزيد بن الدثنة ، وبين أياس بن أبى البكير والحارث بن خزمة ، وبين عثمان بن مظعون وأبى الهيثم بن التيهان ، وبين عبدالله بن مظعون وسهل بن عبيد بن المعلى. وبين السائب بن عثمان وحارثة بن سراقة ، وبين معمر بن الحارث ومعاذ بن عفراء. وبين خنيس بن حذافة وأبى عبس بن جبر ، وبين عبدالله بن مخرمة