وقال الجوهري : البلوج : الاشراف ، وبلج الحق : إذا تضح ، يقال : الحق أبلج ، والباطل لجلج. وقال : التلجلج ، التردد في الكلام ، والباطل لجلج ، أي يردد من غير أن ينفذ. وقولهم : أولى لك ، تهدد ووعيد. قوله : أغفلناك ، أي تركناك ، وفي بعض النسخ : « أعقلناك » من أعقله ، أي وجده عاقلا وفي بعضها : « أعضلناك » يقال : أعضلني فلان ، أي أعياني أمره ، وعضلت عليه تعضيلا : إذا ضيقت عليه في أمره وراغ الرجل والثلعب : مال وحاد عن الشئ والمراوغة : المصارعة. والجوى : داء الجوف إذا تطاول. ويقال : ثلجت نفسي كنصرت : اطمأنت. وتحليق الشمس : ارتفاعها. ويقال : أرجأت الامر وأرجيته أي أخرته. وقطع بفلان : إذا عجز عن سفره من نفقة ذهبت ، أو قامت عليه راحلته أو أتاه أمر لا يقدر أن يتحرك. قوله : فض الحديث بالفاء والضاد المعجمة والفض : الكسر ، أو بالقاب والصاد المهملة من قص الجناح. أو القطع ، أو من القصة أو بالقاف والضاد المعجمة من قض اللؤلؤة : ثقبها ، والشئ : دقه ، والوتد : قطعه وجاؤا قصنهم وقضيضهم أي جميعهم.
قوله : فنحبر بالخاء المعجمة ، بمعنى الاخبار ، أو الاختبار ، أو بالمهلمة من تحبير الكلام : تحسينه والتباشير : البشرى ، وتباشير الصبح : أوائله. قوله : ليس بظهرة دنيه ، أي ليس هذا الرجل من أعوان دينه وأمته ، بل من ذريته. واللوب بالضم جمع اللوبة واللابة وهي الحرة. قوله : موطأ أي متهيأ له. والارب بالكسر : الحاجة. والفارط : المقصر والمضيع.
قوله : البهلولة ، البهلول باضم : السيد الجامع لكل خير ، وفي بعض النسخ « البتولة » وهو أظهر. والآسي كالقاضي : الطبيب. والخائل : الحافظ للشئ ، يقال : هو خولي مال ، أي حسن القيام به.
وفي القاموس : حول مجرم كمعظم : تام.
والتأليب : التحريص. والصغو بالفتح
والكسر : الميل ، وتقول : أصغيت
إلى فلان : إذا ملت بسمعك نحوه. وشمس الفرس
شموسا وشماسا : منع ظهره.