(٩) عدد أجزاء هذا التفسير :
جعلت تفسيرى ثلاثين جزءا ، لكل جزء من القرآن الكريم جزء خاص من التفسير ، ليسهل على القارئ حمل هذا الجزء واستصحابه معه فى حله وترحاله ، فى قطر السكك الحديدية ، وفى الترام ، وفى كل مكان ينتقل إليه.
وكان من فأل الطالع أن بدئ بطبع هذا التفسير فى أول العام الهجري الجديد عام ١٣٦٥ ه.
والله أسأل أن يجعله خالصا لوجهه الكريم ، وأن ينفع به الإسلام والمسلمين ، وأن يوفقنا لخدمة دينه ولغة كتابه الكريم؟
أحمد مصطفى المراغي