١ ـ إذا أسند إلى واو الجماعة أو لحقته تاء التأنيث ، حذفت لامه ، وحرّك الحرف الذى قبلها بالفتح للدلالة على الألف المحذوفة ، فنقول :
سعوا ـ دعوا ـ استسقوا ـ (على وزن فعوا)
سعت ـ دعت ـ استسقت (على وزن فعت)
٢ ـ وإذا أسند إلى غير الواو ، فإننا ننظر ، إن كان الفعل ثلاثيا ، أعيدت الألف إلى أصلها أى رجعت إلى الواو أو الياء فنقول :
سعيت ـ دعونا ـ رميتم.
وإن كان الفعل مزيدا على الثلاثة قلبت الألف ياء دائما ، فنقول :
أعطيت ـ استسقينا ـ تشاكيا.
* وإذا كانت لامه واوا أو ياء مثل زكو ورضى ، فإن إسناده يجرى على النحو التالى :
١ ـ إذا أسند إلى واو الجماعة حذفت اللام ، وحرك ما قبلها بالضم ليناسب واو الجماعة فنقول :
نهوا ـ رضوا ـ بقوا (على وزن فعوا).
٢ ـ فإذا أسند إلى غير الواو بقيت اللام على أصلها :
نهوت ـ نهوا ـ رضيت ـ رضيتم.
المضارع والأمر :
* إن كانت لامه ألفا مثل : يسعى ويخشى ، فإن إسناده يجرى على النحو التالى :
١ ـ إذا أسند إلى واو الجماعة وياء المخاطبة ، حذفت الألف وبقى الحرف الذى قبلها مفتوحا ، فنقول :