وهي في خارج باب الأربعين بالجبيل ، هي الآن مدرسة النجاة.
(٤٦٨) «خانقاه الدورية» أنشأها محمد بن جمال الدين يوسف الدوري عين التجار بحلب ووقف لها ابنه وقفا وهي موقوفة على شمس الدين الأطعاني ، كانت على شاطئ نهر قويق من جهة الناعورة ، وهي داثرة مكانها مجهول.
(٤٦٩) «خانقاه السحلولية» على شاطئ قويق قرب بستان حجازي وقفها كافل حماة الإسعردي على عبد الرحمن بن سحلول المتوفى سنة (٧٨٢) وجعل لها مدرسا هدمت في حادثة تيمور لا يعلم محلها.
(٤٧٠) «خانقاه الكاملة» أنشأته الكاملة زوجة علاء الدين بن أبي الرجاء خارج حلب.
(٤٧٢) «رباط» أنشأه سيف الدين علي بن سليمان بن جندر بالرحبة الكبيرة ، وكان في دار تعرف ببدر الدين محمود بن شكري الذي خنقه الملك الظاهر غازي ، هو مندثر الآن ويرجح أنه كان في محلة باب قنسرين تجاه جامع الكريمية.
(٤٧٣) «رباط» قرب مدرسة النورية التي تعرف أيضا بالنفرية ، كانت في محلة السفاحية تجاه المدرسة الصاحبية في الزاوية الغربية من الجنينة المعروفة اليوم بجنينة الفريق وهي مندثرة.
(٤٧٤) «رباطان» تحت القلعة للخدم أحدهما برأس درب الملك الحافظ ، والآخر اسمه الجمالية برأس زقاق المبلط بينه وبين السلطانية طريق ، وهذا من إنشاء جمال الدولة إقبال الظاهري في حدود الأربعين وستمائة.
(٤٧٥) «رباط قراسنقر» ذكره ابن خطيب الناصرية في ترجمة بانيه المتوفى سنة (٧٢٨) وقال : له وقف كبير ، وهو مندثر لا يعلم محله.
(٤٧٦) «رباط الخدام» تحت القلعة ، مندثر.
(٤٧٧) «رباط» بشرقي تربة ابن الصاحب أمام الظاهرية ، أنشئ في دولة الناصر حسين علي بن أحمد.
(٤٧٨) «رباط» بجانب مدرسة ضيفة خاتون في الفردوس ، أنشئ سنة (٦٣٣).