وهم ألوف وهو في |
|
سبعين نفس هاشميه |
فلقوه في خلف لأحمد مقبلين من الثنيه |
||
مستيقنين بأنهم |
|
سبقوا لأسبابِ المنيه |
يا عين فابكي ما حييتِ على ذوي الذمم الوفيه |
||
لا عذر في ترك البكا |
|
ء دماً وأنتِ به حريه |
وقوله في الحسين عليه السلام يخاطب أصحابه :
لست أنساه حين أيقن بالمو |
|
ت دعاهم وقام فيهم خطيبا |
ثم قال ارجعوا إلى أهلكم |
|
ليس سوائي أرى لهم مطلوبا |