ديار باهلة.
وأما الثّالث : ـ أوله عين مهملة مفتوحة ثمّ زاي مشدّدة ـ : مدينة كانت على الفرات لزباء ، ولأختها أخرى يقال لها عدّان تقابلها.
٦١٩ ـ باب الغرّاء ، وعزّا
أما الأوّل : ـ بفتح الغين والراء المشدّدة والمد ـ : موضع في ديار بني أسد بنجد.
وأما الثّاني : ـ أوله عين مهملة مكسورة ثمّ زاي مشدّدة وبالقصر ـ : حفر عزا من أعمال الموصل.
٦٢٠ ـ باب غدير ، وغدير ، وعديد
أما الأوّل : ـ بفتح العين وكسر الدال ـ : غدير خم بين مكّة والمدينة ، له ذكر في الحديث.
وأيضا : ماء لبني جعفر بن كلاب.
وأما الثّاني : ـ بضمّ العين وفتح الدال ـ : واد في ديار مضر ، له ذكر في الشعر.
وأما الثّالث : ـ أوله عين مهملة مفتوحة ، وبدالين مهملتين ـ : ماء لعميرة ، بطن من كلب.
٦٢١ ـ باب الغرد ، والغرد
أما الأوّل : ـ بكسر الراء ـ : جبل بين ضرية والربذة ، بشاطئ الجريب الأقصى ، لمحارب وفزارة.
وأما الثّاني : ـ بسكون الراء ـ : بناء للمتوكل ، بسر من رأى.
٦٢٢ ـ باب غزّة ، وغرّة
أما الأوّل : ـ بفتح الغين وتشديد الزاي ـ : بلدة بالشام ، بها ولد الشافعي ، رضي الله عنه ، وينسب إليها جماعة من رواة الحديث.
وأما الثّاني : ـ بضمّ الغين وتشديد الراء : ـ أطم بالمدينة لبني عمرو بن عوف ، بني مكانه منارة مسجد قباء.
٦٢٣ ـ باب الغزيز ، والغريز
أما الأوّل : ـ بضمّ الغين وفتح الزاي وآخره مثلها ـ : ماء قرب اليمامة ، في قف عند ثني الوركة ، لبني عطارد بن عوف بن سعد ، وقيل للأحنف لما احتضر ـ : ما تشتهي؟ قال : شربة من ماء الغزير ، وهو ماء مر ، وكان موته بالكوفة ، وعنده ماء الفرات.
وأما الثّاني : ـ بعد الغين راء والباقي نحو الأوّل ـ : ماء بضرية يستعذبه الناس بشفاههم لقلته.
٦٢٤ ـ باب الغرس ، والغرش ، والعرش
أما الأوّل : ـ بفتح الغين وسكون الراء وآخره سين مهملة ـ : بئر غرس بالمدينة جاء ذكرها في غير حديث ، وقال الواقدي : كانت منازل بني النضير بناحية الغرس وما والاها مقبرة بني حنظلة.