ووادي الغرس بين معدن النقرة وفدك.
وأما الثّاني : ـ آخره شين بين الشين والجيم على لغة العجم ، والباقي نحو الأوّل ـ : موضع من ناحية كابل.
وأما الثّالث : ـ بضمّ العين المهملة والراء وآخره شين معجمة ـ : اسم لبيوت مكّة ، جاء ذكره في حديث سعد في المتعة.
٦٢٥ ـ باب غزال ، وعوال
أما الأوّل : ـ بفتح الغين وسكون الزاي «؟» ـ : ثنية عسفان قاله السكري ، وقال الكندي : واد بين هر شي والجحفة يأتيك من ناحية شمنصير وذرة ـ جبلين ، وفيه ماء وآبار ، وهو لخزاعة خاصة ، وهم سكانه أهل عمود. قال كثير :
أناديك ما حجّ الحجيج وكبّرت |
|
بفيفا غزال رفقة وأهلّت |
وأما الثّاني : ـ بضمّ العين المهملة بعدها واو مخفّفة ـ : حزم بني عوال جبل بأكناف الحجاز ، لمن أم المدينة ، وهو لغطفان فيه مياه آبار قاله الكندي.
٦٢٦ ـ باب غسل وغسل ، وععسل
أما الأوّل : ـ بفتح الغين والسين المهملة ـ : جبل بين تيماء وجبلي طيء في الطريق بينه وبين لفلف يوم.
وأما الثّاني : ـ بكسر الغين وسكون السين ـ : ذات غسل بين اليمامة والنباج بينها وبين النباج مترلان ، كانت لبني كليب بن يربوع ، ثمّ صارت لبني نمير.
وأما الثّالث : ـ أوله عين مهملة والباقي نحو الذي قبله ـ : قصر عسل بالبصرة ، بقرب خطة بني ضبة ، وعسل هذا رجل من بني تميم ، من ولده صبيغ بن عسل الذي كان يتتبع مشكلات القرآن ، فضربه عمر بن الخطاب وأمر ألا يجالس.
٦٢٧ ـ باب غصن ، وعصر
أما الأوّل : ـ بضمّ الغين وسكون الصاد ـ : ذو الغصن واد قريب من المدينة ، تصب فيه سيول الحرة.
وأما الثّاني : ـ بفتح العين والصاد المهملتين وآخره راء : ـ جبل بين المدينة ووادي الفرع ، قال ابن إسحاق في غزوة خيبر : وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم حين خرج من المدينة إلى خيبر سلك على عصر ، فيها له مسجد ثمّ على الصهباء.
٦٢٨ ـ باب غضيان ، وغضبان
أما الأوّل : ـ بضمّ الغين وبعد الضاد المعجمة ياء تحتها نقطتان ـ : موضع بين الحجاز والشام ، وأنشد الأزهري لبعضهم :