أيدي علمائها الأوائل ، ثم كيف جفّت وخبت شعلتها على أيدي المتأخرين منهم.
وقد ظل أمرها هكذا جمودا على جمود حتى قيّض لها من أدباء العربية وعلمائها في العصر الحديث من يعملون على إحيائها ونهضتها.
* * *