ولم يخش في
الدهر من سبة |
|
وما يبلغ الدهر
من قبة |
بها علم الملك زاد افتخارا
فيا قبة نلت
عزاً وجاه |
|
وعين النضار بك
اليوم تاه |
ومع حسنها فهي
عين الحياه |
|
ومذ كان صاحبها
للأله |
يدان يدا نعمة واقتدارا
يرى الركب ان ضل
حاديهم |
|
يداً في علاها
تناديهم |
لها آية الفتح
تهديهم |
|
يد الله من فوق
أيديهم |
بدت فوق سر طوقها لا تبارى
يد ربح البذل في
سوقها |
|
ترى البذل أحسن
معشوقها |
تسامت إلى أوج
عيوقها |
|
وقد رفعت فوق
سرطوقها |
تشير إلى وافديها جهارا