ألقيت نفسك في
الحفاظ من العدا |
|
وقصدت وجه الله
في اتعابها |
علمت أرباب
الجهات طرايقاً |
|
للدفع عن
اعراضها ورقابها |
لولاك ما اعتدوا
ولم يك عندهم |
|
لاولئك الاعداء
غير سبابها |
رابطت اعداءاً
ملأت قلوبهم |
|
رهباً جزيت
الخير عن إرهابها |
وقصيدة زانت
بصدق ثنائها |
|
وجزالة الألفاظ
باستعذابها |
جاءتك تعرب عن
صفاء ودادها |
|
ولديك ما يغنيك
عن إعرابها |
جاءت مهنية بدار
سعادة |
|
تتزاحم التيجان
في ابوابها |
بلغت بأقصى
المجد تاريخاً ( الا |
|
دار مباركة على
اربابها ) |