يحن الى لقاك
حنين صادِ |
|
قضى ظمأ الى
الماء الزلال |
دعاه منه داعي
الشوق لما |
|
نوى ضعنا وهم
على ارتحال |
فكتب السيد عمر في جوابه
شبيه أبيه في
عمل وعلم |
|
ويا من لم يزل
حسن الفعال |
يعز علي والرحمن
أني |
|
أرى منك الديار
غدت خوالي |
خلت منك الديار
وان قلبي |
|
وحقك من ودادك
غير خالي |
سألبس بعد بعدك
ثوب حزن |
|
جديد ليس تبليه
الليالي |
نعم أو أن تهيء
لي خيالا |
|
لطيفك لست أقنع
بالخيال |