وبالإسناد ايضا قال : ورواه عيسى بن موسى [الحافظ] غنجار [من رجال البخاري والقزويني] عن أبي مريم مثله.
ورواه [أيضا] الصباح بن يحي وعبد الله بن عبد القدّوس عن الأعمش عن المنهال بن عمرو (١).
__________________
ـ كتاب معرفة الصحابة
وعليك بشواهد التنزيل فإنّه رواه بأسانيد كثيرة عن جماعة من الصحابة والتابعين.
ورواه أيضا الشيخ المفيد بسند آخر في المجلس : () من أماليه على ما رواه عنه البحراني في تفسير الآية الكريمة من تفسير البرهان.
ورواه سبط ابن الجوزي في الباب ٢ من تذكرة الخواص ص ٢٠ عن الثعلبي بسنده عن زاذان. ورواه أيضا العلامة الأميني في غديرية حسان بن ثابت من الغدير : ج ٢ ص ٥٠.
(١) ورواه عنه وعن النطنزي في كتاب الخصائص ابن شهرآشوب في فصل : «في أنّه الشاهد والشهيد» من كتاب مناقب آل ابي طالب : ج ٣ ص ٨٥ ط قم قال :
[وروى] الحافظ أبو نعيم بثلاثة طرق عن عباد بن بن عبد الله الأسدي في خبر قال : سمعت عليّا يقول : «أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه» رسول الله صلّى الله عليه [وآله] وسلم على بينة من ربه وأنا الشاهد [منه].
ثم قال : [وروى] حمّاد بن سلمة عن ثابت ، عن أنس [في قوله تعالى] : (أَفَمَنْ كانَ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ) قال : هو رسول الله (وَيَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ) قال [هو] علي بن أبي طالب كان والله لسان رسول الله صلّى الله عليه.
[وفي] كتاب فصيح الخطيب : انه سأله ابن الكواء فقال : وما أنزل فيك؟ قال : ـ