وايراننا المسلمة وكل مكان يذكرون مواقفك التي عزّ على الظالمين والحاسدين امتثالها .
وماذا أقول يا أبتاه : وقد تركتَ ورائك سيرة تُذكّر الناس بربّهم وتفاديهم لمبدئهم وعقيدتهم ورسالتهم الاسلاميّة .
فهنيئاً لك لقائك ربك الكريم في جنّات عرضها السموات والأرض عند مليك مقتدر وفزت فوزاً عظيماً ، ولكن أسفا لفقدك منّا .
|
فانا لله وانا راجعون . |
|
لمثل هذا يذوب القلب من كمد |
|
ان كان في القلب اسلام وايمان |