وبهذا استحقّ أعجاب وحب الجماهير سيما الشباب الواعي المتعطش لمنهل علمه العذب . . . وأخيراً حياته مدرسة الأخلاق جيلاً بعد جيل . . .
فعاش سعيداً ومات سعيداً ويحشر سعيداً ان شاء الله .
واليكم البيان الذي أصدره مكتب السيد الحكيم ومؤسسة الشهيد الصدر في طهران يوم وفاته ثم يليه حياة الفقيد السعيد بقلمه المبارك وخطه الشريف وقد طبع أواخر كتابه ( لباب المعالم ) .
ثم ختاما كلمه الأسرة المفجوعة ( آل العلوي ) .
ونوافيكم لقطات مصوّرة من حياته الخالدة ولا حول ولا قوة الّا بالله العلي العظيم .
رحم الله من قرء سورة الفاتحة على روحه الطاهره ولكم جزيل الأجر والثواب .