و ذوي أرحامه، و ذلك : أنّ كلّ سبب و نسب ينقطع يوم القيامة، إلّا ما كان من سببه و نسبه.
( إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ) يعني : حفيظا.