والذي نفسي بيده لا يقولها أحد صادقا ـ يعني الشهادتان ـ إلاّ حرمت عليه النار

[ أنس ] ص / ٧٤.

والذي نفسي بيده ليدخلن الجنّة منتنا قد محشته النار بذنبه.

[ حذيفة ] ص / ٨٢.

والله لو أنها لم تكن ربيبتي في حجري ما حلت لي إنها لابنة أخي من الرضاعة.

[ أم حبيبة بنت أبي سفيان ] ص / ٦٣.

والله ما الدنيا في الآخرة إلاّ مثل ما يضع أحدكم إصبعه في اليم فلينظر بما ترجع.

[ المستورد الفهري ] ص / ٣٣٤.

وإن رغم أنف أبي الدرداء.

[ أبو الدرداء ] ص / ٦٩.

وقفت على باب الجنة فرأيت أكثر أهلها المساكين.

[ أسامة بن زيد ] ص / ٢٤٣.

وما هي؟ ـ يقول الله عزّ وجلّ : ( فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ ) يخضد الله شوكه.

[ أبو أمامة ] ص / ١٨٧.

ويل واد في جهنم يهوي فيه الكافر قدر أربعين خريفا.

[ أبو سعيد الخدري ] ص / ٢٨٠.

الويل : واد في جهنم يهوي فيه الكافر أربعين خريفا قبل أن يبلغ قعره.

[ أبو سعيد الخدري ] ص / ٢٧١.

الويل : واد في جهنم يهوي فيه الكافر أربعين خريفا قبل أن يفرغ من حساب الناس ـ في قوله عزّ وجلّ : ( وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ ) ـ.

[ أبو سعيد الخدري ] ص / ٢٧١.

ـ ي ـ

يا أبا ذرّ ما أحب أن أحد ذاك ذهبا يأتي عليّ ليلة وعندي منه دينار.

[ أبو ذرّ ] ص / ٦٨.

يا أم الربيع إنها ليست بجنة واحدة ولكنها جنان كثيرة.

[ أنس بن مالك ] ص / ١٦١.

يا أيّها الناس ما من شيء توعدونه إلاّ وقد رأيته في صلاتي.

[ جابر ] ص / ١٤٧.

يا عبد الرّحمن إن أدخلك الله الجنّة فكان لك فيها فرس من ياقوت له جناحان يطير بك حيث شئت.

[ عبد الرّحمن بن ساعدة ] ص / ٢٣٥.

يا معاذ بن جبل ـ ما من عبد يشهد أن لا إله إلاّ الله وأن محمّدا عبده ورسوله صادقا من قلبه إلاّ.

[ أنس ] ص / ٧٣.

يا معشر المسلمين ارغبوا فيما رغبكم الله فيه واحذروا مما حذركم الله منه وخافوا مما خوفكم الله به من عذابه وعقابه ومن جهنم.

[ أنس بن مالك ] ص / ٣٠٣.

يا معشر قريش اشتروا أنفسكم لا أغني عنكم من الله شيئا.

[ أبو هريرة ] ص / ٥٧.

يأكل أهل الجنّة ويشربون فيها ولا يتغوطون ولا يتمخطون ولا يبولون.

[ جابر بن عبد الله ] ص / ٢٢٩.