الرحيق : الخمر. والمختوم : يجدون عاقبتها طعم المسك ـ في قوله عزّ وجلّ : ( يُسْقَوْنَ مِنْ رَحِيقٍ مَخْتُومٍ ) ـ. |
[ مسروق ] ص / ٢٠٨. |
الرفرف : رياض الجنّة ، والعبقري : عتاق الزرابي. |
[ سعيد بن جبير ] ص / ٢٠٠. |
الروح : جنة ورخاء ، والريحان : الرزق. ـ في قوله عزّ وجلّ : ( فَرَوْحٌ وَرَيْحانٌ ) ـ. |
[ مجاهد ] ص / ٢١٠. |
ـ ز ـ |
|
زعم ـ يعني عطاء ـ أن قوله ( جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَها ) في هؤلاء الأصناف الثلاثة ـ يعني قوله عزّ وجلّ : ( فَمِنْهُمْ ظالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سابِقٌ بِالْخَيْراتِ ) ـ. |
[ ابن جريج ] ص / ١٦. |
زعم ـ يعني عطاء ـ أن هؤلاء الأصناف الثلاثة نحن أمة محمد صلى الله عليه وسلم ـ يعني قوله عزّ وجلّ ( فَمِنْهُمْ ظالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سابِقٌ بِالْخَيْراتِ ) ـ. |
[ ابن جريج ] ص / ٨٦. |
زفروا في جهنم فزفرت النار وشهقوا فشهقت النار ، بما استحلّوا من محارم الله ـ في قوله عزّ وجلّ : ( لَهُمْ فِيها زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ ) ـ. |
[ محمد بن كعب القرظي ] ص / ٣٢٥. |
الزرابي ـ في قوله عزّ وجلّ : ( وَعَبْقَرِيٍّ حِسانٍ ) ـ. |
[ ابن عبّاس ] ص / ٢٠٠ / ٢٠٢. |
الزمهرير ـ في قوله عزّ وجلّ : ( غَسَّاقاً ) ـ. |
[ ابن عبّاس ] ص / ٢٩١. |
الزمهرير ـ في قوله عزّ وجلّ : ( وَآخَرُ مِنْ شَكْلِهِ أَزْواجٌ ) ـ. |
[ عبد الله بن مسعود ] ص / ٢٩١. |
ـ س ـ |
|
سأل موسى ٧ ربّه عزّ وجلّ أخبرني بأدنى أهل الجنّة منزلة؟. |
[ المغيرة بن شعبة ] ص / ٢٥٠. |
سألت أبا برزة قلت أخبرني أي آية أشدّ على أهل النّار؟ قال : قول الله عزّ وجلّ : ( فَذُوقُوا فَلَنْ نَزِيدَكُمْ إِلاَّ عَذاباً ). |
[ الحسن ] ص / ٣١٨. |
سألت علقمة عن قوله : ( خِتامُهُ مِسْكٌ ) فقرأها : خاتمه مسك ، فقال لي علقمة : ليست خاتمه ولكن اقرأها ختامه مسك ثم قال لي علقمة ( خِتامُهُ ) خلطه ، ألم تر إلى المرأة من نسائكم تقول للطيب : إن خلطه من مسك لكذا وكذا. |
[ زيد بن معاوية العبسي ] ص / ٢٠٨. |
سألهم النبيّ صلى الله عليه وسلم عن شيء فكتموه وأخبروه بغيره وأروه أن قد أخبروه بما سألهم عنه واستحمدوا بذلك إليه وفرحوا بما أتوا من كتمانهم إياه ما سألهم. |
[ ابن عبّاس ] ص / ٧٩. |
ساء مجتمعا ـ في قوله عزّ وجلّ : ( وَساءَتْ مُرْتَفَقاً ) ـ. |
[ مجاهد ] ص / ٣٠٧. |