الصفحة

ـ أبي ( كذا ) جعفر خلف من أبي جعفر ( قاله الامام علي الهادي عليه السلام )

ـ الحمد لله ربّ العالمين ، وصلّى الله على محمّد وآله ، زعمت الظلمة : أنّ حجّة الله داحضة ، ولو أذنَ الله لنا في الكلام لزالَ الشكّ ( من كلام الإِمام المهدي عليه السلام ).

ـ إنّ الله تبارك وتعالى عهد إلىّ عهداً ... قال : يا محمد ، ان علياً عليه السلام راية الهدى بعدك ، وإمام أوليائي ، ونور مَنْ أطاعني ، وهي الكلمة التي ألْزمها الله متّقين ، فمن أحبّه فقد أحبّني ، ومن أبغضَهُ فقد أبغضني ، فبشّره بذلك ( رسول الله (ص) )

ـ بأبي واُمّي المسمّى باسمي والمكنّى بكنيتي ( الباقر عليه السلام )

ـ زعمتْ الظلمةُ أنّهم يقتلوني ليقطعوا هذا النسلَ ، كيف رأَوا قدرة القادر ؟ ( الحسن العسكري عليه السلام )

ـ زعموا أنّهم يُريدون قتلي ليقطعوا هذا النسلَ وقد كذّبَ الله عز وجل قولَهم ، والحمد لله ( الحسن العسكري عليه السلام )

ـ في أبي جعفر خَلَفٌ من أبي جعفر ( الهادي عليه السلام )

ـ لو أذنَ اللهُ لنا في الكلام لزالت الشكوك ، يفعلُ الله ما يشاء ( الهادي عليه السلام )

ـ المجهولة قَبْراً ، المدفونة سِرّاً ، المغصوبة جهراً ( في حق الزهراء عليها السلام )

ـ هذا جزاء من اجترأَ على الله ، يزعم أنه يقتلني وليس لي عقب ، فكيف رأي قدرة الله فيه ( الحسن العسكري عليه السلام )

ـ هذا وكيلي ، وابنُه وكيل ابني ( العسكري في العمري )

ـ هكذا أمرني رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم ( قاله جابر لمّا قرأ على الإِمام الباقر سلامَ رسول الله عليه )

وأبي ( كذا ) جعفر خَلَفَ من أبي جعفر ( الهادي عليه السلام )

ه‍ ١١٤

١١٦

٥٩ ـ ٦٠

هـ ١١٥

١١٣

هـ ١١٣

١١٤

١١٦

١٤٣

هـ ١١٤

١٥٠

٨

هـ ١١٤