وبما ان في كلامه جهات من الإشكال ، كالتفرقة بين الافراد العرضيّة والطولية وغيرها ، ولأجل ان التعرّض لها مفصّلا يطيل المقام من دون أثر عملي مهمّ ، اكتفينا بالإشارة إلى كلامه وانه غير خال عن الإشكال فانتبه.