تفصيل الكفاية بالحكم بالصحّة في صورة الجهل أو النسيان بالحرمة بناء على الامتناع. ١٦١
حكم الصلاة في الأرض المغصوبة اضطرارا..................................... ١٦٤
اقتضاء النهي الفساد
بيان موضوع البحث....................................................... ١٦٦
كلام الكفاية في المقام وإيضاحه.............................................. ١٦٦
بيان الفرق بين هذه المسألة ومسألة الاجتماع................................... ١٦٦
هل المسألة لفظية أم لا...................................................... ١٦٦
بيان المراد من النهي........................................................ ١٦٧
تعيين المراد من العبادة والمعاملة............................................... ١٦٨
تفسير وصفي الصحة والفساد................................................ ١٧٠
هل الصحة من الأمور المجعولة أم لا........................................... ١٧١
كلام الكفاية في المقام وما قد يرد عليه........................................ ١٧١
كلام المحقق النائيني في المقام وبيان الإيراد عليه.................................. ١٧٧
تحقيق حال الأصل عند الشك................................................ ١٨١
صور النهي في العبادة....................................................... ١٨٤
تقسيم الكفاية في تعلق النهي بالعبادة......................................... ١٨٤
جهات البحث في كلام الكفاية.............................................. ١٨٥
النهي عن العبادة........................................................... ١٩١
إمكان تعلق الحرمة الذاتيّة بالعبادة وكلام الكفاية في المقام........................ ١٩١
النهي عن المعاملة وتحديد محل الكلام.......................................... ١٩٥
الأقوال في المسألة........................................................... ١٩٧
توجيه المحقق النائيني للقول الأول............................................. ٢٠٠
مناقشة مع المحقق النائيني في المقام............................................. ٢٠١
كلام أبي حنيفة وأبي الشيباني................................................ ٢٠٣
ما يرد على الكفاية في موافقته للقول الثاني..................................... ٢٠٤