الاعراف « ٧ » : قل يا أيها الناس إني رسول الله إليكم جميعا الذي له ملك السموات والارض لا إله إلا هو يحيي ويميت فآمنوا بالله ورسوله النبي الامي الذي يؤمن بالله وكلماته واتبعوه لعلكم تهتدون ١٥٨.
وقال : خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين ١٩٩.
الانفال « ٨ » ، وإذ قالوا اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك فأمطر علينا حجارة من السماء أو ائتنا بعذاب أليم * وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون * وما لهم ألا يعذبهم الله وهم يصدون عن المسجد الحرام وما كانوا أولياءه إن أولياؤه إلا المتقون ولكن أكثرهم لا يعلمون * وما كان صلاتهم عند البيت إلا مكاء و تصدية فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون ٣٢ ـ ٣٥.
التوبة « ٩ » : هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولوكره المشركون ٣٣.
يونس « ١٠ » : وإما نرينك بعض الذي نعدهم أو نتوفينك فإلينا مرجعهم ثم الله شهيد على ما يفعلون ٤٦.
يوسف « ١٢ » : نحن نقص عليك أحسن القصص بما أوحينا إليك هذا القرآن و إن كنت من قبله لمن الغافلين ٣.
وقال تعالى : قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين ١٠٨.
الرعد « ١٣ » : إنما أنت منذر ولكل قوم هاد ٧.
وقال تعالى : وإما نرينك بعض الذي نعدهم أو نتوفينك فإنما عليك البلاغ و علينا الحساب ٤٠.
الحجر
« ١٥ » : لا تمدن
عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم ولا تحزن عليهم واخفض
جناحك للمؤمنين * وقل إني أنا النذير المبين ، كما أنزلنا على المقتسمين *
الذين
جعلوا القرآن عضين * فوربك لنسئلنهم أجمعين ، عما كانوا يعملون * فاصدع بما تؤمر وأعرض
عن المشركين * إنا كفيناك المستهزئين الذين يجعلون مع الله إلها آخر