فسوف يعلمون * ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون * فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين * واعبد ربك حتى يأتيك اليقين ٨٨ ـ ٩٩.
النحل « ١٦ » : وما أنزلنا عليك الكتاب إلا لتبين لهم الذي اختلفوا فيه وهدى ورحمة لقوم يؤمنون ٦٤.
وقال تعالى : ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شئ وهدى ورحمة وبشرى للمسلمين ٨٩.
وقال تعالى : ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن إن ربك هو أعلم بمن ضل عن سبيله وهو أعلم بالمهتدين ١٢٥.
الاسرى « ١٧ » : نحن أعلم بما يستمعون به إذ يستمعون إليك وإذهم نجوى إذ يقول الظالمون إن تتبعون إلا رجلا مسحورا * انظر كيف ضربوا لك الامثال فضلوا فلا يستطيعون سبيلا ٤٧ و ٤٨.
الكهف « ١٨ » : واتل ما اوحي إليك من كتاب ربك لا مبدل لكلماته ولن تجد من دونه ملتحدا ٢٧.
مريم « ١٩ » : أفرأيت الذي كفر بآياتنا وقال لاوتين مالا وولدا * أطلع الغيب أم اتخذ عند الرحمن عهدا * كلا سنكتب ما يقول ونمد له من العذاب مدا * ونرثه ما يقول ويأتينا فردا ٧٧ ـ ٨٠.
وقال تعالى : فإنما يسرناه بلسانك لتبشر به المتقين وتنذر به قوما لدا ٩٧.
طه « ٢٠ » : كذلك نقص عليك من أنباء ما قد سبق وقد آتيناك من لدنا ذكرا* من أعرض عنه فإنه يحمل يوم القيمة وزرا ٩٩ و ١٠٠.
الانبياء « ٢١ » : وإذا رآك الذين كفروا إن يتخذونك إلا هزوا * أهذا الذي يذكر آلهتكم وهم بذكر الرحمن هم كافرون ٣٦.
الحج « ٢٢ » : ومن الناس من يجادل في الله بغير علم ويتبع كل شيطان مريد* كتب عليه أنه من تولاه فأنه يضله ويهديه إلى عذاب السعير ٣ و ٤.
وقال تعالى : قل يا أيها الناس إنما أنالكم نذيرمبين ٤٩.