وقال تعالى : لكل امة جعلنا منسكا هم ناسكوه فلا ينازعنك في الامر وادع إلى ربك إنك لعلى هدى مستقيم ٦٧.
الفرقان « ٢٥ » : وما أرسلناك إلا مبشرا ونذيرا * قال ما أسألكم عليه من أجر إلا من شاء أن يتخذ إلى ربه سبيلا * وتوكل على الحي الذي لا يموت وسبح بحمده وكف به بذنوب عباده خبيرا ٥٦ ـ ٥٨.
الشعراء « ٢٦ » : لعلك باخع نفسك ألا يكونوا مؤمنين * إن نشأ ننزل عليهم من السماء آية فظلت أعناقهم لها خاضعين ٣ و ٤.
وقال تعالى : وأنذر عشيرتك الاقربين ٢١٤.
فاطر « ٣٥ » : إن الله يسمع من يشاء وما أنت بمسمع من في القبور * إن أنت إلا نذير * إنا أرسلناك بالحق بشيرا ونذيرا ٢٢ ـ ٢٤.
يس « ٣٦ » لينذر من كان حيا ويحق القول على الكافرين ٧٠.
المؤمن « ٤٠ » : فاصبر إن وعد الله حق فإما نرينك بعض الذي نعدهم أو نتوفينك فإلينا يرجعون ٧٧.
حمعسق « ٤٢ » : فلذلك فادع واستقم كما امرت ولا تتبع أهواءهم وقل آمنت بما أنزل الله من كتاب وامرت لاعدل بينكم الله ربنا وربكم لنا أعمالنا ولكم أعمالكم لا حجة بيننا وبينكم الله يجمع بيننا وإليه المصير ١٥.
وقال تعالى : ما كنت تدرى ما الكتاب ولا الايمان ولكن جعلناه نورا نهدي به من نشاء من عبادنا وإنك لتهدي إلى صراط مستقيم* صراط الله الذي له ما في السموات وما في الارض ألا إلى الله تصير الامور ٥٢ و ٥٣.
الزخرف « ٤٣ » : فإما نذهبن بك فإنا منهم منتقمون * أو نرينك الذي وعدناهم فإنا عليهم مقتدرون * فاستمسك بالذي اوحي إليك إنك على صراط مستقيم * وإنه لذكر لك ولقومك وسوف تسئلون ٤١ ـ ٤٤.
الفتح « ٤٨ » : إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا * لتؤمنوا بالله ورسوله و تعزروه وتوقروه وتسبحوه بكرة وأصيلا ٨ و ٩.