الذاريات « ٥١ » : فتول عنهم فما أنت بملوم * وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين ٥٤ و ٥٥.
الطور « ٥٢ » : فذكر فما أنت بنعمة ربك بكاهن ولا مجنون ٢٩.
النجم « ٥٣ » : فأعرض عمن تولى عن ذكرنا ولم يرد إلا الحيوة الدنيا ـ إلى قوله تعالى ـ هذا نذير من النذر الاولى ٢٩ ـ ٥٦.
القمر « ٥٤ » : فتول عنهم ٦.
القلم « ٦٨ » : فلاتطع المكذبين * ودوا لو تدهن فيدهنون * ولا تطع كل حلاف مهين * هماز مشاء بنميم * مناع للخير معتد أثيم * عتل بعد ذلك زنيم. إلى آخر الآيات ٨ ـ ٥٢.
المعارج « ٧٠ » : سأل سائل بعذاب واقع * للكافرين ليس له دافع * من الله ذي المعارج ١ ـ ٣.
وقال تعالى : فما للذين كفروا قبلك مهطعين * عن اليمين وعن الشمال عزين* أيطمع كل امرئ منهم أن يدخل جنة نعيم. إلى آخر السورة ٣٦ ـ ٤٤.
المزمل « ٧٢ » : إنا أرسلنا إليكم رسولا شاهدا عليكم كما أرسلنا إلى فرعون رسولا * فعصى فرعون الرسول فأخذناه أخذا وبيلا ١٥ و ١٦.
المدثر « ٧٤ » يا أيها المدثر * قم فأنذر ـ إلى قوله : ـ ذرني ومن خلقت وحيدا* وجعلت له مالا ممدودا * وبنين شهودا * ومهدت له تمهيدا * ثم يطمع أن أزيد* كلا إنه كان لآياتنا عنيدا * سارهقه صعودا * إنه فكر وقدر * فقتل كيف قدر* ثم قتل كيف قدر * ثم نظر * ثم عبس وبسر * ثم أدبر واستكبر * فقال إن هذا إلا سحر يؤثر * إن هذا إلا قول البشر * ساصليه سقر ١ ـ ٢٦ إلى قوله تعالى : ـ فما لهم عن التذكرة معرضين * كأنهم حمر مستنفرة * فرت من قسورة * بل يريد كل امرئ منهم أن يؤتى صحفا منشرة ٤٩ ـ ٥٢.
القيمة « ٧٥ » : فلا صدق ولا صلى * ولكن كذب وتولى * ثم ذهب إلى أهله يتمطى * أولى لك فأولى * ثم أولى لك فأولى ٣١ ـ ٣٥.