فلمّا تفرّقنا كأنّي ومالكاً |
|
لطول اجتماع لم نبت ليلةً معا (١) |
وما زال الرثاء فاشياً بين المسلمين وغيرهم في كلّ عصر ومصر لا يتناكرونه مطلقاً.
__________________
١ ـ تعتبر هذه القصيدة من أشهر قصائد متمّم التي يرثي بها أخاه مالكاً ، وتسمى اُمّ المراثي. انظر العقد الفريد ٣ : ٢٢٠.