ما ذهبت بنا وما زالت فينا إلى الساعة. (١) ]
١٥ ـ ير : أبويزيد ، عن الحسين ، عن أحمد بن أبي حمزة ، عن أبان بن عثمان ، عن أبي مريم ، عن عبدالله بن عطاء قال : سمعت أبا جعفر عليهالسلام يقول في هذه الآية « إنما أنت منذر ولكل قوم هاد » : قال : رسول الله المنذر ، وبعلي يهتدي المهتدون. (٢) فر : الحسين بن الحكم معنعنا عن عبدالله بن عطاء مثله. (٣)
قب : عبدالله مثله. (٤)
١٦ ـ ير : علي بن الحسين ، عن علي بن فضال ، عن أبيه ، عن إبراهيم بن محمد الاشعري ، عن محمد بن مروان ، عن نجم قال : سمعت أبا جعفر عليهالسلام يقول : « إنما أنت منذر ولكل قوم هاد » قال : المنذر رسول الله صلىاللهعليهوآله والهادي علي عليهالسلام. (٥)
١٧ ـ ير : محمد بن الحسين ، عن عمرو بن عثمان ، عن المفضل ، عن جابر ، عن أبي جعفر عليهالسلام في قول الله عزوجل : « إنما أنت منذر ولكل قوم هاد » قال : رسول الله صلىاللهعليهوآله المنذر وعلي الهادي. (٦)
ير : أحمد بن محمد ، عن الحسين ، عن محمد بن خالد ، عن أيوب بن الحر ، عن أبي جعفر عليهالسلام. والنضر عن يحيى الحلبي عن أيوب بن الحر ، عن أبي بصير ، عن أبي جعفر عليهالسلام مثله. (٧)
ير : أحمد ، عن الحسين ، عن صفوان ، عن ابن حازم ، عن عبدالرحيم القصير ، عن أبي جعفر عليهالسلام مثله. (٨)
١٨ ـ فس : أبي ، عن يحيى بن أبي عمران ، عن يونس ، (٩) عن سعدان بن مسلم ، عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله عليهالسلام في قوله تعالى : « ذلك الكتاب لاريب فيه » قال : الكتاب علي لاشك فيه « هدى للمتقين » قال عليهالسلام : تبيان لشيعتنا. (١٠)
____________________
(١) اصول الكافى ١ : ١٩٢.
(٢ و ٥ و ٨) بصائر الدرجات : ٩.
(٣) تفسير فرات : ٧٦.
(٤) مناقب آل ابى طالب ١ : ٥٦٧.
(٩) في المصدر : عن موسى بن يونس.
(١٠) تفسير القمى : ٢٧ ، وفيه : بيان لشيعتنا.