فليبن على ما بقى منها إنشاء الله تعالى.
الثالثة : قال في الذكرى : زعم متعصبوا العامة أن الخطاب بهذه الصلاة و تعليمها كان للعباس عم النبى صلىاللهعليهوآله ، ورواه الترمذى ، ورواية أهل البيت أوثق إذ أهل البيت أعلم بما في البيت ، على أنه يمكن أن يكون خاطبهما بذلك في وقتين ولا استبعاد فيه.