صراحة بقولها : لقد جئت شيئاً فريا ، وفي الجهة المقابلة لم يجرؤ أبو بكر على تكذيب الزهراء عليهاالسلام صراحة ، لكنه عمد إلى أُمور من لوازمها التكذيب.
والآن لنَسِرْ معاً ، برفقة هذه السطور لنقف على معنى الصدّيق لغة واستعمالاً.
*