وقيل :ابن أبي القاسم المفسّر الاسترآبادي ، روىٰ عنه : أبو جعفر ابن بابويه ، ضعيف كذّاب ، روىٰ عنه تفسيراً يروي عن رجلين مجهولين أحدهما يعرف بيوسف بن محمّد بن زياد والآخر علي بن محمّد بن يسار عن أبيهما عن أبي الحسن الثالث عليهالسلام ، والتفسير موضوع عن سهل الديباجي عن أبيه بأحاديث من هذه المناكير (١) ، رجال ابن الغضائري (٢) (٣) .
__________________
= أدام الله شرفه وخصّ بالصلاة والسلام سلفه ، فهو الّذي خرّجني ودرجني وإلىٰ ما يسّر الله من العلوم أرشدني ، فالله يجازيه أحسن الجزاء بمنّه وكرمه ، ومنهم مولانا الشيخ الإمام العلّامة بقيّة الفضلاء إنموذج العلماء فخر الملّة والحقّ والدين محمّد بن المطهّر قدّس الله نفسه ، ومنهم الشيخ الإمام العلّامة أوحد عصره نصير الملّة والحقّ والدين علي بن محمّد بن علي القايني ، والشيخ العالم الفقيه الفاضل الكامل رضي الدين علي بن أحمد بن يحيىٰ المزيدي حرسهما الله .
وممّن صاحبته واستفدت منه فرويت عنه وروىٰ عنّي السّيد الجليل الفقيه العالم عزّ الدين بن أبي الفتح بن الدهّان الحسيني ، والشيخ السعيد المرحوم جمال الدين أحمد بن محمّد بن محمّد الحدّاد ، والشيخ العالم الفاضل شمس الدين محمّد بن علي بن غني ، والفقيه السعيد المرحوم قوام الدين محمّد بن الفقيه رضي الدين علي بن مطهّر .
وممّن رويت عنه من المشايخ أيضاً الفقيه السعيد المرحوم ظهير الدين محمّد ابن محمّد بن مطهّر ، ذكره الشيخ زين الدين في الإجازة الكبيرة لشيخنا الحسين بن عبد الصمد أبي شيخنا بهاء الدين محمّد رضي الله عنهم . م ح ق ي .
انظر روضات الجنات ٦ : ٣٢٦ / ٥٩٠ .
(١) صه ، العجب من العلّامة نقله من غض ما نقله فيه ، ( م ت ) . الخلاصة : ٢٥٦ / ٦٠ .
لا يخفىٰ أنّ معرفة الصدوق بإسناده ، وقوله : وأعتقد أنّه حجّة فيما بيني وبين ربي ، وقد ذكره فيه الأخبار عنه ، وكذا معرفة اُستاذ اُستاذه أكثر من معرفة غض ، وكذا جماعة كثيرة من الأصحاب مع أنّ متن الكتاب دليل صحته كالصحيفة والقرآن . م ح ق ي . انظر الفقيه ١ : ٣ .
(٢) مجمع الرجال ٦ : ٢٥ ، وفيه : محمّد بن القاسم ( أبي القاسم خ ل ) المفسّر . . .
(٣) محمّد بن القاسم
النرشجاني ، ضا جخ ؛ ( م ت ) . رجال الشيخ : ٣٦٤ / ١٨ ،
=