وسيلة إلى الوقوف على باب سلطان العصر ، فإنْ قبلها فشأنه العفو والرحمة ، وإنْ ردّها فبجرائم مؤلّفها ، ولكنه باب الرحمة الّذي لا يَخيب مَنْ لاذ به.
والحمد لله ربّ العالمين ، والصلاة على محمّد وآله المعصومين.
ختمت باليوم الثاني من شهر شعبان سنة (١٢٤١) ، الحادية والأربعين بعد المائتين والألف.