إنّ عدّتها ثلاثة أشهر...................................................... ٢ / ٣٦٣

إنّ العلم الذي اُهبط مع آدم عليه‌السلام لم يرفع ، والعلم يُتوارث .................. ٣ / ١١٠

إنّ عليّاً عليه‌السلام طاف ثمانية فزاد ستّة ، ثمّ ركع أربع ركعات................... ٢ / ٣٥٠

إنَّ عليّاً طاف طواف الفريضة ثمانية فترك سبعة وبق علي واحد وأضاف اليها ستّة ٢ / ٣٥٠

إنّ عليّاً عليه‌السلام كان لا يري بأساً بعقد الثوب إذا قصر ........................ ٢ / ٢٥٣

أن علياً عليه‌السلام نادي في الموقف : ألا لا يطوفنّ بالبيت عريان ولا عريانة......... ٢ / ٢٧٥

أنّ عيسي بن مريم عليه‌السلام اُعطي حرفين كان يعمل بهما ، واُعطي موسي عليه‌السلام أربعة أحرف ، وأعطي إبراهيم عليه‌السلام   ٣ / ٣٣٥

إن فاطمة بنت رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم عاشت بعد النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله ستّة أشهر ............. ٤ / ٦٣

إنّ في الصلاة شغلاً....................................................... ٣ / ٢٦٦

إنّ في كتاب عليّ عليه‌السلام : إذا طاف بالبيت ثمانية أشواط الفريضة واستيقن ثمانية. ٣ / ٣٥١

إنّ في الليلة التي يولد فيها الإمام لا يولد فيها مولود إلّا كان مؤمناً ............. ٣ / ١٥٩

إنّ القرآن علي ثلاثة أقسام : معرفة الله ، ومخلوقاته ، وأحكام................... ٣ / ٧٩

إن كانا جاهلين استغفرا ربهّما ومضيا علي حجّهما .......................... ٢ / ١٨١

إن كلّ شيء في الكرسي.................................................. ٣ / ٣٢٤

إن لعليٍّ عليه‌السلام في الأرض كرّة مع الحسين ابنه عليهما‌السلام ، يقبل برايته حتّي ينتقم

................................................................ ١ / ١٣٩ ، ١٨٩

إنّ لكلّ شهر عمرة............................................... ٢ / ١٩٦ ، ١٩٧

أن لكلِّ واحد منّا صحيفة فيها ما يحتاج إليه أن يعمل به في مدَّته .............. ١ / ١٤٨

إنّ للقرآن تأويلاً يجري كما يجري الليل والنهار ..................... ٣ / ١٨٤ ، ٣٤٨

إنّ لله مَلَكاً ينادي : أيّ عبد أحسن الله إليه ................................ ٢ / ٤١٩

إنّ الليل والنهار اثنتا عشرة ساعة ، وإنّ عليّ بن أبي طالب ........... ٣ / ١٣٧ ، ١٤٠

إن مثل ابن ذر مثل رجل كان في بني إسرائيل يقال له عبد ربَّه ، وكان يدعو أصحابه

........................................................................ ١ / ١٣٤

إنّ المجمع عليه لا ريب فيه................................................ ٢ / ٣٥٨