آثاره :
إنّ السيّد ـ مع كثرة اشتغاله بالاُمور الاجتماعيّة والسياسيّة ، وتصديته لوزارة الثقافة من العراق ، ومجلس التمييز الجعفري ـ صنّف أكثر من مئة كتاب في جميع العلوم ، وتُرجمت أكثر كتبه إلى لغات مختلفة في ذلك الزمان. ومن مصنّفاته في التفسير :
المحيط.
حُجَّة الإسلام تفسير سورة الواقعة سراج المعراج رسالة ذو القرنين.
وفي الفقه والكلام :الانتقاد حول تصحيح الاعتقاد والمعارف العالية للمدارس الراقية الروحيّات دين البشر توحيد أهل التوحيد فيض الباري الإمامة والأُمّة مواهب المشاهد نظم العقايد الفاروق في فرق الإسلام فيض السّاحل أصفى المشارب التنبيه على حُرمة تشبيه المرأة بالمرء تحريم الجنائز المُتغيرة الدخانيّةـ ياقوت النّحر خُطب في الجهاد أحكام أهل الكتاب حِكمَة الأحكام حُريّة الفكر بالاجتهاد الفياض التكتّف والإسبال دليل القُضاة الزواج الموقَّت في الإسلام وقاية المحصول في شرح كفاية الاُصول.
وفي الرياضيّات والهيئة والطبيعيّات الهيئة والإسلام الشريعة والطبيعة فيصل الدلائل مواقع النّجوم أداء الفرض في سكون الأرض نقض الفرض في إثبات حركة الأرض زينة الكواكب الوافي الكاف.
في التاريخ نهضة الحسين المَصنوع في نَقد اكتفاء القَنوع تاريخ أمير المؤمنين علي (عليه السّلام) سيرة خِيرة البشر الخيبة في الشعبيَّة ثقاة الرواة ترجمة جابر بن حيّان الصوفي الرويَد زيد