«... فيقول الله يا بنت حبيبي ارجعي فانظري من كان في قلبه حب لك أو لأحد من ذريتك خذي بيده فأدخليه الجنّة».
«والله يا جابر إنها ذلك اليوم لتلتقط شيعتها ومحبّيها كما يلتقط الطّير الحب الجيد من الحب الرديء ...» (١).
وهناك تواتر الحديث في الشفاعة حتّى من طرق العامّة في صحاحهم ومسانيدهم كما تراها مجموعة في كتاب ينابيع الحكمة ج ٣ ، ص ٣٠٨ إلى ص ٣١٧.
__________________
(١) البحار : ج ٨ ، ص ٥١ ، ب ٢١ ، ح ٥.